عادل محمد – تحالف حزب الشيطان وأنصار الإبليس ضد الشعب اليمني

اللبنانيون الشرفاء يقولون بأن الحكاية تشبه قصص كتاب “كليلة ودمنة” في البداية كان مستنقع في غابة من الثعالب والضباع والذئاب تحيطها أشجار تسكنها البوم والغربان. ثم ظهرت قابلة كانت تسمى حجة الإسلام علي أكبر محتشمي من مستنقع ولاية الفقيه وولّد من بطن حركة أمل لقيط وسمّاه “حزب الشيطان” في عام 1982، وانتخب صبحي الطفيلي زعيماً لحزب الشيطان، بأوامر من المرشد المزيّف في طهران. ثم مرت سنوات حتى كبر المستنقع وأصبح قذراً وآسناً وظهر منه مخلوق غريب سمّي ہ”حسن” الذي تحول فيما بعد إلى “حسن زميرة”. “الزميرة” تعني في الوسط الشعبي القطعة البلاستيكية التي يلهو بها الأطفال ويصدرون بها أصواتاً مزعجة، وهي توحي بأن نصر الله كثير الكلام وقليل الأفعال.
بعد حرب مفتعلة في يوليو 2006 حسن زميرة حصل على ألقاب متعددة: ك”الدون كيشوت” و”البطل الكرتوني”.

33209

فضائح وجرائم حزب الشيطان
العربية نت: سجون “سرية” لحزب الله في سوريا.. لا سلطة للأسد عليها
“الثقب الأصفر” في تل كلخ أشهر سجون الحزب لاعتقال معارضي النظام
قالت تقارير لمواقع معارضة، إن حزب الله اللبناني شيد سجونا سرية مخصصة لتعذيب معارضي النظام والمعترضين على وجوده على الأرض السورية.
ويبدو أن ميليشيات حزب الله اللبنانية استغلت نفوذها الواسع الذي استمدته من نظام الأسد بكل الطرق على الأرض السورية، حيث هناك في البلد المنهك والشعب المنكوب جوعا أو قصفا، أفاد تقرير للسورية.نت المعارضة أن حزب الله شيد سجونه الخاصة، لاسيما في مناطق نفوذه الكبيرة كأرياف حمص وريف دمشق.
ومن المعروف أن أبرز سجونه السرية موجودة في منطقة السيدة زينب في ريف دمشق ومزارع الأمل بالقنيطرة والصنمين داخل الفرقة التاسعة في درعا.
أما أشهرها، فهو في منطقة تل كلخ والذي يطلق عليه البعض اسم “الثقب الأصفر” وآخرون اسم “سجن الحزب”.
وخصصت الميليشيات هذا السجن وغيره لتعذيب معارضين لنظام الأسد، وللمعترضين على تواجد حزب الله على الأرض السورية.
وتفيد شهادات نشرها الموقع، أن خطورة هذا المعتقل السري في أن من يدخل إليه يعتبر مفقودا، ولن تفلح أي ضغوطات في إقناع الميليشيات بفك أسره، وإن كان مصدرها نظام الأسد نفسه.
وعلى الأرض السورية التي أضحت مباحة لكل ميليشيات إيران الشيعية وأذرعها في المنطقة، بدأ يعلو الامتعاض حتى من موالين للنظام من الطوائف الأخرى غير الشيعية، إذ كانت تقارير إعلامية قد أفادت أن ريف حمص الغربي وسط سوريا بات رويدا يتحول إلى شبيه الضاحية الجنوبية في بيروت، حيث تبسط الميليشيات نفوذها وسيطرتها على كامل مفاصل الحياة فتتدخل في كل شيء وأي شيء في طرق التدريس وإدارة المشافي وحتى حفلات الزفاف.
———-
“وشهد شاهد من أهلها” صبحي الطفيلي ينتقد حزب الله بشدة
في إحدى مقابلاته مع قناة “إم تي في” الأمين العام السابق لحزب الله صبحي الطفيلي فضح حزب الشيطان وقال: “حزب الله” يخدم “إسرائيل” بقتاله في سوريا.
وشنَّ صبحي الطفيلي هجومًا عنيفًا على حسن نصر الله الأمين العام الحالي للحزب، مؤكدًا أن قتلى الحزب في سوريا ليسوا شهداء.
وكشف لـ”حزب الله” اللبناني أن ما يروجه نصر الله من أكاذيب لحشد الشيعة للقتال في سوريا بحجة الدفاع عن مقامات السيدة زينب هي مجرد “عملية تضليل للبسطاء، والمستفيد الوحيد فيها هو العدو الصهيوني؛ لأن مصلحته ومصلحة الدول الكبرى أن يخسر الفريقان المعارضة السورية و”حزب الله”.
وأكد الطفيلي في حواره لقناة “إم تي في” أن “”حزب الله” يورط الشيعة السوريين في مأساة ويتحمل مسؤوليتها مع إيران، فبدلاً من أن يذهب شبابنا لقتال “إسرائيل” أصبح الآن موجهًا لخدمتها، فـ”إسرائيل” اليوم أحرص على “حزب الله”؛ لأنه لا توجد جهة تخدم “إسرائيل” كما يفعل الحزب اليوم”.
وأوضح الطفيلي أن “”إسرائيل” لن تفكر بالعدوان على لبنان؛ لأن الحزب يشكل عملية منع لسقوط النظام السوري الذي تريده أمريكا”.
وردًّا على سؤال هل من يقتل في سوريا من “حزب الله” شهيد؟ قال: “قتلى “حزب الله” في سوريا ليسوا شهداء؛ لأنهم قتلوا الأطفال وروعوهم، ودمروا البيوت.”
وتساءل الطفيلي مستنكرًا: “كيف يكون هدم سوريا وقتل أهلها وإدخال الأمة بفتنة مذهبية حربًا لتحرير القدس الشريف؟”.
وكشف الأمين السابق لـ”حزب الله” أن “فكرة فتح جبهة الجولان لعمل عسكري شعبي مجرد ضجيج إعلامي في غير زمانه ومكانه، فهي تحتاج إلى مقومات وشروط غير متوافرة في سوريا، كون الشعب السوري في الجولان المحتل يحمل سلاحًا في وجه النظام السوري”.
وأوضح مؤسس “حزب الله” أن “نصر الله يستطيع القيام ببعض الخروقات الأمنية في مزارع شبعا لجهة الأراضي السورية، وهو ما قد ينقل لبنان إلى حرب واسعة مع الكيان الصهيوني، في وقت يغرق الحزب في حرب مذهبية نتنة على الجبهة السورية، وهو عمل لا يُقدم عليه أي عاقل، إلا إذا كانت المصلحة الضيقة لإيران قد تدفعه للتضحية بالشيعة وبلبنان في حروب مفتوحة على كل الجبهات في وقت واحد لغاية قدسية إيرانية لا نعقلها”.
———-
غطرسة أسياد حسن نصراللات
موقع إيلاف: إيران تحول بلدة قرب الحدود السعودية إلى قاعدة عسكرية
الشرق الاوسط اللندنية
قال مصدر أمني عراقي إن بلدة النخيب المحاذية للأراضي السعودية تحولت إلى قاعدة لقوات الحرس الثوري الإيراني، حيث هناك وجود غير «طبيعي لهم كما توجد مخازن أسلحة إيرانية في هذه البلدة النائية»، مشيرا إلى أن تدريبات يجريها ضباط الحرس الثوري الإيراني لكتائب «حزب الله» العراقي هناك.
وأكد المصدر الذي فضل عدم نشر اسمه لـ«الشرق الأوسط» في محافظة الأنبار غرب العراق، أن قضاء النخيب التابع لمحافظة الأنبار تم احتلاله من قبل لواء العباس وضمه لمحافظة كربلاء قسرا كونه يقع على الحدود السعودية.
وأضاف المصدر الأمني في حديثه، وهو ضابط يحمل رتبة عقيد في الجيش العراقي، كان يخدم في النخيب قبل أن يتم نقله إلى الأنبار لإبعاده عن المنطقة بقوله: «أهم أسباب سيطرة لواء العباس التابع للحشد الشعبي، وهو أحد تشكيلات حزب الله العراقي التابع تماما لإيران، إيجاد موطئ قدم لقوات فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والذي يقوده قاسم سليماني، قرب حدود السعودية من جهة ولتأمين طريق بري آمن لنقل مقاتلي الحرس الثوري والأسلحة إلى سوريا وحزب الله اللبناني».
وأوضح المصدر الأمني أن القوات العراقية الرسمية لا تستطيع دخول قضاء النخيب دون تنسيق مع القوات الإيرانية ويضيف: «هل من المعقول أن الجيش العراقي والحكومة العراقية لا تستطيع دخول بلدة عراقية مثل النخيب ومعرفة ما يجري فيها، إذ يسيطر عليها لواء العباس بالكامل»، منبهًا إلى أن «قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، كان قد زار بلدة النخيب برفقة أبو مهدي المهندس، القيادي في الحشد الشعبي مرتين في الأقل والتقى المقاتلين واطلع على الأوضاع عن كثب هناك».
———-
تواجد حزب الله باليمن ليس حديثا.. بدليل حصار دماج 2013
العربية نت – 24 فبراير 2016م
حضور ميليشيات “حزب الله” في اليمن ليس حديثاً. تسجيل المدرب أبوصالح يؤكد وجوده وآخرين منذ أعوام. فهو هنا يتحدث عن واقعة مضى عليها عامان. حصار دماج وطرد سكان البلدة السنية الواقعة في محافظة صعدة جرى نهاية عام 2013.
ودماج بلدة سنية حاصرتها ميليشيات الحوثي، مدعومة بعناصر من “حزب الله”
وفي منتصف يناير 2014، تم الاتفاق الحكومي على إخلاء البلدة من ساكنيها ونقلهم إلى العاصمة ومناطق أخرى.
وتعتبر دماج واحدة من البلدات السنية القليلة داخل محافظة صعدة، معقل ميليشيات الحوثي.
———-
قبل نحو عشر سنوات قال الإعلامي والمعارض الإيراني الدكتور علي نوري زاده في إحدى برامجه التلفزيونية بأن عصابات الملالي تموّل الحوثيين في اليمن بملايين الدولارات نقداً عبر مندوب السفاح خامنئي في الكويت آية الشيطان محمد باقر مُهري، الإيراني الذي يحمل الجنسية الكويتية. بعد ذلك وسّعت عصابات الملالي مخططاتها لتشمل مساعدة الحوثيين بالمال وسلاح والتدريب على الأعمال التخريبية والقتال ضد الحكومة اليمنية. فأوكلت هذه المهمة الخطيرة إلى الحرس الثوري الإيراني الذي بدأ في تطبيق المخطط التخريبي في “أريتريا” التي تقع في القرن الإفريقي وقريبة إلى الأراضي اليمنية.
في الآونة الأخيرة أصاب حسن زميرة بالغرور ومثل الدون كيشوت الذي كان يحارب الطواحين، ينبح ويعربد ويتدخل في شؤون الدول الخليجية ويشتم السعودية، ثم يتجاوز حدوده ويرسل قواته الخاصة إلى اليمن لتدريب عصابات أنصار الإبليس.
———-
السيد محمد علي الحسيني يفضح حسن نصرالله ويصفه بابن العلقمي الجديد

العربية نت: زوجة القنطار تعتبر قتال زوجها موجها ضد الشعب السوري

عام 1986 نصراللات: ولائي لإيران وليس للبنان. لبنان ستكون جزء من الجمهورية الإسلامية

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *