المري ظهر في العلن حاملاً علم قطر أمام دار الصمود بطرابلس
من أبرز الشخصيات ضمن #قائمة_الإرهاب قائد القوات الخاصة القطرية الحالي، العميد حمدعبد الله فطيس، الذي اختار أن يظهر علانية معلناً تدخل بلاده في الشأن الليبي ورفع علم بلاده أمام الدار التي اختارها #القذافي أن تكون بيتاً وعنواناً لصموده في العزيزية في العام 2011.
وقاد بن فطيس المري مجموعة من المقاتلين قرب طرابلس، وأعاد فتح السفارة القطرية في العاصمة الليبية ضمن إدانة واضحة للتدخل القطري في ثورة الشعب الليبي، ودليل على ضلوع #الدوحة في دعم #الإرهاب.
فيما التقى العميد حمد المري، زعيم الجماعة الإسلامية المقاتلة بليبيا، عبدالحكيم بلحاج ومهدي الحراتي، وعملوا معا على إنشاء كتيبة ثوار طرابلس غرب ليبيا.
وكثيرة تلك المقاطع الفيلمية التي حفلت بصور لبن فطيس المري، وضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي، فالمري كان خير عون لليبي عبدالحكيم بلحاج، قائد المجلس العسكري في طرابلس والقيادي بالجماعة الليبية المقاتلة “تنظيم القاعدة” المدعومة من قطر، وظهر كثيراً على قناتها الإخبارية موثقاً لإنجازاته، ومشاركاً حمد عبدالله الفطيس المرى في عمليات إرهابية في جميع أنحاء #ليبيا قبل أن يتورط بمقتل القذافي بعد القبض عليه بأمر شخصي من أمير قطر حمد بن خليفة الذي أغدق تمويله للجماعات الإرهابية في ليبيا.
نقلاعن العربیه