الكاتب البحريني د. عبدالله المدني يناقش في “حديث الخليج” الشرخ الطائفي في البحرين معتبراً إياه أسوأ نتائج أحداث 2011، ويرى أن الحوار مع إيران لن يفيد مستقبلاً فالرئيس لا يستطيع اتخاذ قرار من غير موافقة المرشد أو الحرس الثوري. كما يوضح أن الإسلام السياسي بعد تجربة مصر لا يملك اي تطوير، ويدعو الدول العربية والخليجية إلى تغيير أسلوب التعامل مع الشباب.برنامج حواري أسبوعي يناقش أهم المستجدات على الساحة الخليجية مع سليمان الهتلان
أرجو قراءة مقدمة “مذكرات بحريني عجمي” المنشورة في الحوار المتمدن في 14 أغسطس 2011، ذات صلة بهذه المقابلة
عادل محمد
أحبائي وأخواني الأعزاء، بعد الأحداث المؤسفة التي شهدتها البحرين منذ الحركة الإحتجاجية في 14 فبراير 2011، والتي تحولت فيما بعد إلى مشاحنات طائفية وإتهامات متابدلة بين الشيعة والسنة وهجوم شرس والإتهام بالخيانة والشتائم ضد العجم وذلك لسبب إشتراك بعض منهم في هذه الأحداث، فكرت في كتابة مذكراتي تحت عنوان “مذكرات بحريني عجمي” من أجل التخفيف من المشاحنات الطائفية ونبذ التفرقة العنصرية والمذهبية بين الشعب البحريني.
*الخلیج الفارسي