جاء في بداية المقال بقلم عوني الكعكي و بعد ذكر لمحة سريعه حول مقدمات حركة الخميني و التنسق الاستراتيجي مع السياسة الاميركية السائدة انذاك انه : نعود الى الموصل وكيف احتل “داعش” الموصل خلال يومين والسؤال الكبير كيف سقطت مدينة الموصل وفيها الجيش العراقي وفرع للمصرف المركزي حيث كسب “داعش” من المصرف المركزي 500 مليون دولار كانت موجودة، فما هذه المصادفة؟ كذلك أكثر من 500 سيارة جيب نيسان وتويوتا رباعية الدفاع، والمصادفة الثانية أنّ تلك السيارات كانت جديدة
و جاء ايضا : كما سلّم الأميركيون العراق الى إيران وتحديداً الى الحرس الثوري الايراني هم الذين سلّموا الموصل لـ”داعش”. طبعاً تأكد من أنّ “داعش” أقيم ليكون موازياً للحرس الثوري الإيراني، لأنّ رقصة “التانغو” بحاجة الى شخصين.
………..